عشبة الراوند للقولون
الراوند هو أحد أصناف الخضار التي تنفذ زراعتها للاستفادة من سيقانها الغليظة صاحبة الطعم الحامض لتؤكل من المعتاد انً عقب طهيها مع السكر للتلطيف من حموضتها، وتحتسب السيقان هي الحصة الوحيد القابل للأكل، أما الجذور والأوراق فإنها سامة. يصنف الراوند في أوروبا وأمريكا على أنه فواكة. يحتسب الراوند عشبة شديدة ونبتة صاحبة مظهر وسيم وذات أوراق خضراء وسيقان حمراء أو زهرية اللون.
ترجع زراعة الراوند الصيني إلى ما قبل الميلاد، ووفق الفولكلور المخصص بهم؛ فإن الدكاترة الصينيين ينصحون بهذه النبتة لخصائصها الطبية كملين، وقدرتها على تقليل الحرارة وتنقيه الجسد. ولأن زراعة الراوند تطلب إلى مناخ شتوي بارد، فإنه يبقى في الأنحاء الجبلية وذات المناخ المعتدل من انحاء يسار شرق آسيا، كما ويوجد كنبتة منتزهات في يسار أمريكا ويسار أوروبا. تتوفر أنواع كثيرة من الراوند ويعلم النوع المستعمل في الطهو بالراوند المطبخي أو راوند المنتزهات.
فضلا على ذلك استعمال الراوند كمكون في وخصال الغذاء؛ فإنه يوضع على الجلد لمداواة قرحات الجلد الباردة، كما وتستعمل جذوره لإعداد قلة من العقاقير لا سيماً في آسيا. يستعمل الراوند على نحو أساسي للتلطيف من إضطرابات الألة الهضمي كالإمساك والإسهال وحرقة الأداة وآلامها ونزيف الأداة والبطون، فضلا على ذلك تصنيع المصاب لبعض مسالك تشخيص أسقام الأداة والامعاء. تستعمل تلك النبتة من قبل القلة من أيضاً لتلطيف الوجـع الناشئ عن البواسير أو تقطع البطانة الجلدية لقناة الشرج لأنه يمتلك مواصفات الملينات، وبالأتي فإن مستعمله لا يضطر للشد غالباً لدى الإخراج.
المضمون الغذائي للراوند:

يعد الراوند مصدراً كما يجبً لفيتامين Okay، حين تزود جزء منه وزنها مئة ولع من 26% إلى 37% من المقدار التي ينصح بتناولها كل يومً من ذلك الــ vitamin، كما وتزود ذات الجزء الجسد بـ 6% من ضرورة الجسد اليومية من vitamin C. وكباقي الخضار والفواكه يزود الراوند متناوله بكمية إيجابية من الألياف كالتي نجلب عيها من التفاح والبرتقال والكرفس. وبالنسبة لمحتوى الراوند من السعرات الحرارية فإنه يحتسب قليلاً. يضم الراوند على الكالسيوم بكمية ضخمة ولكنه يصبح على هيئه أكسالات الكالسيوم مما يعيق امتصاصه بفاعلية في الجسد. يضم الراوند على البوتاسيوم أيضاً ويجسد الماء ما نسبته 95% منه. ومن عناصر الراوند الهامة مضادات الأكسدة كالأنثوسيانين والبروانثوسيانيدينس.

مزايا الراوند الصحية:

بالرغم من محدودية الدراسات التي أجريت على مزايا الراوند الصحية، سوى أنها تقديم إشارات إلى قلة من المزايا التي يتاح أن يعرضها تناول الراوند لجسد الرجل:

تخفيض معدل الكوليسترول في الجسد علة محتواه من الألياف، حين تراجع معدل الكوليسترول بمقدار 8% والكوليسترول الضار بمقدار 9% في الرجال الذين تناولوا 27 ولع من ألياف سيقان الراوند كل يومً ولفترة شهر.
مداواة نزف الأداة لدى تناوله على هيئه مسحوق بواسطة الفم.
مداواة قروح البرد المترتبة عن الهربس لدى استعماله مع الميرمية يسبب إلى تعظيم شفائها، وربما تصبح فعاليته في هذا شبيهة لكريم الأسيكلوفير.

كما أن هناك مزايا بعض منها متوقعة للراوند، لكنها تطلب لغزير من البحث والدراسة:

ترمز الأبحاث المبدئية إلى أن تناول المزيج المركب من الراوند و Glauber’s Salt يخفض من الإمساك.
مداواة أسقام اللثة بشطف الفم بخلاصة الراوند وفق عائدات الأبحاث الإبتدائية.
التقليل من أعراض سقم السيلان لدى تناول البرشـام المحتوية على ملخص الراوند.
أظهرت دراسات قدرة الراوند على إفقاد متناوليه المصابين بالسمنة للوزن، في حيث أظهرت دراسة بعض منها عدم تأثيره على الوزن.
التقليل من خطورة الإصابة بارتفاع ضغط الدم اثناء الحمل لدى تناوله عقب الأسبوع 28 من الحمل.
تعظيم فرص التعافي عقب الاستسلام للجراحة لمداواة سرطان الأداة بإضافة الراوند للتغذية الوريدية المعطاة للمصابين.
عسر الهضم.
وجع الأداة.
البواسير.
الإسهال.
كيف يستعمل الراوند؟

من النادر أكل الراوند نيئاً علة طعمه الحامض، لهذا فهو يؤكل في السائد محلى بإضافة السكر، أو كمكون مطبوخ في وخصال تتضمن أصلاً على السكر كالمربى والفطائر.
لم يفشي تناول الراوند كغذاء ريثما المئة عام الثامن عشر ريثما أكون السكر رخيصاً ومتوفراً بيسر، وقد كان يستعمل قبل هذا كعلاج عشبي على نحو أساسي. من المحتمل أبلكيشن الراوند مع الميرمية على الجلد لمداواة قروح البرد.

أمان الاستعمال:
يحتسب الراوند على نحو سنة آمناً لدى تناول جذوره كغذاء، ومن الممكن أن يصبح آمناً لغالبية الراشدين لدى تناوله بواسطة الفم في مقادير دوائية ولفترة ثلاثة أشهر.
ينبغي تفادي تناول أوراق الراوند لاحتوائها على مقدار ضخمة من الأكسالات السامة. تتضمن الجذور أيضاً على أكسالات الكالسيوم التي ربما تؤدي إلى فرط أكسالات البول لدى تناول مقادير ضخمة منها، ويقع تأثيرها تلك الوضعية على نحو مخصص على الكلى، ما ربما يترتب عليها حصى الكلى. لهذا، يفضل تناول الراوند مطبوخاً ليست نيئ وباعتدال.
يسبب الراوند إلى قلة من الآثار الهامشية شبيه أوجاع الأداة والبطون، والإسهال المائي، وانقباضات الرحم.
يسبب استعمال الراوند المطول إلى ضعف الأنسجة عضلية، وفقدان البوتاسيوم، وفقدان العظم، واختلال ضربات الفؤاد.
محاذير الاستعمال:
يحتسب الراوند ليست آمن بنسبة ضخمة لاستخدامه من قبل الأولاد.
لا ينبغي استعمال الراوند بكميات نجاح هذه المستهلكة في الغذاء من قبل الحبِلَ والمرضعات.
تفادي تناول الراوند من قبل الأفراد المصابين بانسداد البطون، أو التهاب المفرطة الدودية، أو وجع الأداة ليست المبرر، أو سقم كرون والتهاب القولون ومتلازمة القولون المنفعل.
تفاديه من قبل مصابون الكلى بما فيها حصى الكلى، ومصابون الكبد.
للراوند العديد من التفاعلات مع العقاقير الأخرى والتي ربما تصبح مؤذية، لهذا ينصح باستشارة الدكتور قبل البدء باستخدامه إذا كنت وتأكل أي ترياق بواسطة الفم.